لمشاهدة القصيدة
حبيبتي تحفة من النوع الفريد | ولا جيت ابمدحها اخاف اذمها |
لأن المديح بها ينقّص ما يزيد | و لأنها خيال و طايش ماهمها |
متمردة و بعقل هارون الرشيد | و بالزين ما عذرا توقف يمها |
لو قستها مثلا على الجيل الجديد | تحط (( حليمه بولند )) بكمها |
من غيّها السادات سوّاد العبيد | تحر و تبرك عند ركبة عمها |
ومن غيها لامن تثنّت كل حيد | وده يصير انسان لأجل يلمها |
ومن غيها حتى الدهن عود العتيد | يسيل في يدها عشان يشمها |
من غيها لامن خذت نفس جديد | تهاوشت الانفاس على فمها |
لبيها ام الفكر وام القصيد | لبيها من ضحكها لى غمها |
اللي بقوله جعلها الحظ السعيد | والله يخليها لأبوها و وامها |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق